يجب على الفرد تكوين صداقات في العمل وتوسيع دائرة المعارف والتعامل بإيجابية، حيث أن التعامل مع الآخرين في العمل يعطي العمل مذاقاً آخر ومتعة، ويساعدوا على التقدم وإنجاز الأعمال بسرعة.
مراكز رعاية الطفل لدى الهيئة خمسة مراكز لرعاية الأطفال تُقدم من خلالها الرعاية اللازمة لأطفال موظفات الهيئة خلال أوقات الدوام الرسمي، مما يسهم في تعزيز بيئة العمل الإيجابية.
هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي
الإهتمام بسعادة الموظفين: من خلال تنظيم الإحتفال بالاعياد، إنشاء مرفقات ترفيهيه مثل صالة رياضية وكافيه، إقامة عشاء أسبوعي لطاقم العمل، فإذا فعل المدير هذه الأمور سيدخل السعادة على قلوب الموظفين.
وذكرت الموظفة ناعمة عبيد أن سعادة الموظف لا تتحقق إلا بالحصول على ترقيات وعلاوات على اجتهاده في عمله، كما أن التقييم السنوي المنصف لأداء الموظف يلعب دوراً مهماً في ارتفاع مستوى سعادته تجاه نفسه.
تحقيق الذات في العمل هو من أهداف الموظفين؛ لذا عندما يجدون الإدارة تشكرهم وتهنئهم على إتمام العمل إتماماً صحيحاً؛ فذلك يُشعِرهم بالسعادة ويزيد من ثقتهم بنفسهم ومن تقديرهم لذاتهم، كما أنَّ تركيزك بصفتك مديراً على نقاط القوة التي يمتلكها كل موظف بدلاً من نقاط ضعفه، تزيد من سعادته وتحفزه على العمل بجد واستغلال نقاط قوته جيداً والعمل على معالجة أماكن ضعفه.
التوازن بين الحياة الشخصية والعمل: يعد التوازن بين حياة الفرد الشخصية والمِهَنِيَّة من أبرز أسرار السَّعادة في العمل.
وأشارت أسماء آل علي معلمة رياض الأطفال أن الحوافز والتعاون تحقق سعادة الموظف.
أما النوع الأخير فهو الذي ينظر إلى وظيفته على أنَّها واجب من واجباته ولا يمكن للإنسان العيش دون عمل وعطاء، وغالباً العطاء غير محدود بالنسبة إليه فقد يعمل في مجالات عدة معاً فهدفه الوصول إلى الرضى فقط دون النظر إلى المردود المادي أو الترقي المهني كسابقه من النماذج.
أهم شيء تعلَّمته عن الإدارة: تعامل مع الجميع على أنَّك شخص عادي
عندما يكون لديك وقت كافٍ للاسترخاء والقيام بالأنشطة التي تستمتع بها خارج بيئة العمل، فمن المحتمل أن تكون أكثر رضاً وسعادة في العمل.
تشرح تأثير العلاقات الشخصية في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.
من المهم التفاعل مع بيئة العمل بشغف ومحبة من اجل خلق جو عام من السعادة.
إليك بعض الأثر الذي يمكن نور أن تحققه السعادة الوظيفية على الأداء الوظيفي:
Comments on “السعادة الوظيفية for Dummies”